حبوب الإجهاض في الإمارات

حبوب الإجهاض في الإمارات

Blog Article

رغم أن حبوب الإجهاض تكون آمنة وفعّالة عند استخدامها تحت إشراف الطبيب، إلا أن باني يحذر من الاعتماد على خوارزمية متصفح الإنترنت المتعلقة بالصيدليات التي تقدمها.

من الضروري أن نلاحظ أن الإجهاض غير قانوني في الإمارات العربية المتحدة في معظم الحالات، باستثناء حالات إنقاذ حياة الأم.

توجد بعض الصيدليات التي تبيع هذه الحبوب بدون وصفة طبية، ولكن يجب أن نكون حذرين عند شراءها.

تحصل المرأة في العادة على هذه الحبوب من خلال الصيدليات التقليدية، ولكن في وقتنا الحالي فإنه قد أصبح بمقدورها شراء تلك الحبوب من خلال الصيدليات عبر الإنترنت والتي تبيع هذا الدواء بسعر رخيص بالإضافة إلى عدم الحاجة إلى وصفة طبية.

في هذه الحالة عليك الانتظار لمدة ساعتين وعليك الانتباه بعد انتهاء الساعتين وقبل تناول الجرعة التالية

قد تأمل المرأة في أن تحمل يوماً ما في المستقبل، لكن ليس بالضرورة الآن.‏

يتعين على النساء أن يستشيرن الطبيب قبل أن يقدمن على إجراء الإجهاض، لأن استخدام الميزوبروستول بطريقة غير صحيحة قد يكون خطيرًا.

د. أليخاندرينا كامارغو، طبيبة تعمل مع أطباء بلا حدود في كولومبيا، تحكي عن العقبات التي يختلقها بعض ‏مقدمي الرعاية الصحية

ومن الممكن التخفيف من هذه الأعراض بعد تناول هذه الحبوب عبر استخدام المسكنات العادية إلا إذا شعرت المرأة بأحد الأعراض الآتية والتي تستدعي تدخلًا طبيًا عاجلًا:

تحذير منظمة الصحة العالمية تم تحديد cytotec المزيفة في منطقة منظمة الصحة العالمية بإفريقيا

وقد يبدأ النزيف عند website المرأة قبل تناول الحبة الثانية ولكن في معظم الحالات يبدأ النزيف والانقباضات بعد تناول الحبة الثانية ويستمر النزيف لعدة ساعات، ومن المتوقع أن تجد المرأة في الدم النازف بعض التكتلات أو بقايا الأنسجة.

تزداد المخاطر الصحية المرتبطة بالإجهاض الدوائي عندما يتم بيع حبوب الإجهاض في الصيدليات بدون وصفة طبية مناسبة. هذه المشكلة تكون مشددة بشكل خاص في الدول التي تقيد عمليات الإجهاض، حيث يحتمل أن تتعرض الصيدليات في تلك الدول للمخاطر القانونية وقد تفقد تراخيصها إذا قامت بتوزيع الأدوية بدون موافقة الطبيب.

لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×

هذا وإن التبعات التالية للإجهاض كبيرة بدرجة هائلة، حيث يدخل ما يقدر بسبعة ملايين امرأة وفتاة إلى المستشفيات سنوياً، ‏علماً أن بعضهن يصبن بإعاقات دائمة، في حين لن تتمكن أخريات من الحمل مرة أخرى.}